لماذا نسمي مبتدئي الهكرز بضعاف النفوس أو أطفال الهكر
أثناء تنقلي عبر المدونات و المنتديات و المواقع العامة أجد عبارة لقد تم اختراق موقع ما من من قبل طفل هكر أو ضعاف النفوس و غالبا تجد هذه العبارة لدى مواقع يشرف عليها هكر محترفين بكل ما تعنيه الكلمة و غالبا ما تكون هذه الفئة من أذكى المستخدمين على شبكة الإنترنت، لكنهم يتصرفون بغباء إن صح التعبير في بعض الأحيان عند كتابة مقالة أو تدوينة أو خبر ما.
لكن من يكتب هذه العبارات مثل : “لا أريد توضيع الدرس أكثر لكي لا يفهم ضعاف النفوس و اطفال الهكر كيفية اختراق المواقع”
لكن لا يعرف أبدا أنه أيضا كان طفل هكر و نفسه ضعيفة و سبب تسميته للأشخاص المبتدئين هذا الإسم لأنه مازال مبتدئ و ليست لديه خبرة كافية لاختراق مواقع كبيرة و منتديات لها حماية يستحيل اختراقها.
و أي شخص بدأ في تعلم اختراق المواقع أو الأجهزة ففي الغالب سوف يتجه إلى المنتديات العربية لتلغيمها بالكراكات و الكيجنات بكل أنواعها و بالتالي يخترق مسلم عربي مثله، لأنه لا يوجد سبيل آخر لتطبيق دروس الإختراق و إذا لم يخترق بهذه الكيفية فلن يصل إلى درجة الإحتراف، المخترق عندما يصبح محترفا كبيرا في هذا المجال سيلقب نفسه بالهكر الأخلاقي أي لا يخترق بهدف التخريب و لكن بهذف الإكتشاف و لزيادة الحصيلة المعرفية في مجال البرمجة و التشفير، و لكنه لن يستغني عن الإختراق بحيث يصبح يستهذف المواقع الجنبية مثل مواقع اليهود أو الدانمارك.
حسب وجهة نظري لقب ضعاف النفوس لا تليق و من الأفضل تسميتها بأطفال الهكر، لكن إذا وجهنا هذه الفئة المبتدئة لمواقع معينة يمكننا أن نخفض معدل إختراق المواقع و الجهزة العربية المسلمة و المسالمة بحيث نضع لهم مواقع يهودية محضة و نوجههم نحو منتديات تجمع اليعود لكي يتمكنوا من نشر سيرفراتهم و برامجهم الملغمة، لتصبح المواقع اليهودية في عداد المفقودين، لذلك نفكر في انجاز “مشروع الجهاد الإلكتروني” لكي يتمكن أطفال الهكر من تطبيق الدروس على مواقع و أجهزة الصهاينة.
أرجوا أن تصل الفكرة إلى عقول العقلاء و أن يتم تغيير عبارة ضعاف النفوس إلى ما هو أحسن و عدم احباط جخود المبتدئين في تعلم فن الإختراق و حتى درجة الهندسة الإجتماعية.
كلام سليم 100%
يجب توجيه المهكرين الى اختراق المواقع اليهودية
فما الفائدة من ان يخترق عربي مو عربي اخر
اتمنى من المخترقين تعلم الهكر الاخلاقي وان يكفو الناس شرهم
مدونة جميلة , ادعوك لزيارة مدونتي
تحياتي
كلامك رائع اخوي
و انا معك كلنا في البداية LAMERS بس الحمد و الفضل لله وجدنا من يخبرنا الطريق الصحيح ولكن هذه الايام لا تجد من يرشد المبتدئينت في هذا العالم الجميل عن الاصول و القواعد
اتذكر بداياتي في عام 2004 في بداية اختراق الديجي شات كنت مازلت طفلا
اذا تتذكر الاخ دحومكي D7omi هو من اقنعني بعدم العبث بالمواقع و الدردشات العربية و اتجهت نحو الدردشات الاجنبيه
اتمني ان نري مثل هذه الامثله و ان نري المبتدئين في عالمنا الاخلاقي العبقري
يتواصلون معنا ولا يجلسون خائفين من الاسئله او الاستفسار
و تأكدوا كل الثقه بان هذه المدونة و القائم عليها سوف يفيدكم
سوف احاول ان اكون موجودا اكثر في المدونة و الى الامام يا ابطال
شكرا لك أخي على التفاعل و إبداء وجهة نظرك
كلنا نحن العرب في الأول نخترق المواقع العربية و في الأغلب بدون هذف، و الهذف الرئيسي هو تجربة ثغرة ما و السبب هو التعلم كيفية إختراق المواقع و أي هكر أخلاقي بالعالم الآن في الأول كان يخترق مواقع منطقته الجغرافية، مثلا عربي يخترق مواقع عربية و فرنسي يخترق مواقع فرنسية….
و ما يألمني هو أن العرب الآن و الهكر المحترفون بالخصوص يدّعون على أنهم هكر أخلاقي و يبدأون بكتابة أقوال على إن أطفال الهكر ضعاف نفوس و يخترقون مواقع عربية و لا يعرفون على أنه يتعلم كما كانوا يتعلمون و هذا دليل على عدم ذكاء هذه الفئة، و ضعاف النفوس الحقيقيين و الذين لم أذكرها في المقال هم الهكر العرب المحترفين، لأنه يخترق مواقع عربية حمايتها قوية أي أنه يستهذف موقع عربي ما من أجل التسلية أو إتبات ذات. هذه وجهة نظري و أشكرك أخي على التفاعل.
لاتخترقو مواقع غربية اخترقو البائسين العرب امثالكم انت حطام الغرب يلعبو معكم فقط ليسو جدين مفروض تشكر الغرب لانهم صنعو الانترنيت وغيره كثير من وسائل الترفيه لولاهم ماكنت تكتب بهذا المكان اشكر اسيادك ياحبيبي ولاتنكر الجميل راح يبقون اسايادك