رائد بوكالة ناسا لـMBC: الكائنات الحية بالفضاء.. أكذوبة هوليوودية

المدير

عبدالحق، من المغرب و هو صاحب مدونة "نجم المغرب" يحب الكتابة بالخصوص التدوين، دخل عالم التدوين منذ سنتين و يسعى دائما في تعلم المزيد عن سكربت التدوين ووردبريس، من هواياته برامج تصميم البعد الثلاثي و الإنترنت و كل ما له علاقة بعالم المعلوميات و الحواسيب.

6 تعليقات

  1. يقول ذكرى:

    انا بحب الفضاء اوى ونفسى اشوف كائن حى بجد

  2. يقول يوسف جاد:

    هل نعيش وحدنا ؟؟؟؟
    لا ادري 🙂
    ولكني اري ان الله عز وجل خلق هذه الدنيا كلها بما عليها من عوالم و فضاء
    و كون و ابدع فيه فهو البديع الرحيم
    انا اؤمن بان هناك في مجرة ما عالم اخر و مخلوقات اخري تشبة الى حد ما التكوين البشري
    اكتفي بهذا فانا خيالي واسع و خصب 🙂

    • يقول المدير:

      سؤال لا يمكن الإجابة عليه، و يمكنك الإجابة عليه و تيأل من يجيبك عليه عندما تكون في الجنة، نطلب الله أن يدخلنا إليها من أوسع أبوابها.
      و لكن هناك إشارة بسيطة في القرآن الكريم لقوله تعالى:[و يخلق ما لا تعلمون] أي و يخلق في المستقبل ما لا تعلمونه الآن كوسائل النقل الحديث: القاطرات و السيارات و الطائرات النفاثة وغيرها مما يجد به الزمان وهو من تعليم الله للإنسان.
      لقد جدّت وسائل للحمل و الركوب لم يكن يعلمها أهل الزمان و القرآن يهيئ لها القلوب و الأذهان بلا جحود و لا تحجر “يخلق ما لا تعملون” حتى لا يقول الناس: إنما استخدم آباؤنا الخيل و البغال و الحمير فلا نستخدم سواها، و لهذا هيأ القرآن و الأذهان و القلوب لاستقبال ما يتمخض عنه العلم و يتمخص عنه المستقبل. المصدر (كتاب صفوة التفاسير) المجلد الثاني، الصفحة 120
      و هذا قد يعطينا دلالة على أنه قد توجد مخلوقات في الكون الواسع لأن هناك 7 سماوات لم يبلغ الإنسان سوى 10 في المئة من حجم السماء الأولى.
      و السلام

  3. يقول الباحثة أسماء أحمد رأفت علي عبد المنعم عبد الحميد:

    الفضاء موضوع روعة شغل أذهان العديد من العلماء ، والفضوليين علي مر العصور وحتي الآن ، استوقفني تفسير الشيخ طنطاوي جوهري في كتابه (الجواهر في تفسير القران الكريم)للسماوات والأرض أنه تخيل أنه :سينعم الله علي أرواح المؤمنين بالتجول في الشموس والكواكب ومشاهدتها عن كثب ، وكأن فكرته العابرة علي ذهنه هذه منذ أكثر من قرن تتحول حقيقة ، وبالتأكيد يوجد كائنات أخري بما لايدع مكانا للشك في قلب كل مؤمن ، فقد قال الذكر الحكيم : “وجعلنا من الماء كل شئ حي “ومادام وجد الماء بأي صورة من صوره فبالتأكيد توجد حياة ، وأشكر سيادتكم علي هذا الموضوع الجذاب ، زادكم الله علما ونورا .

    • يقول المدير:

      شكرا لك على هذه الإضافة الرائعة من طرفكم، و بالتأكيد القرآن الكريم يشير إلى دلالة قوية على وجود كائنات أخرى تعيش في كواكب لا نعلمها و الآية تقول: ” وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ” (الشوري‏:29) أي أنه بث في الأرض و السماء دواب أي سكان الأرض و سكان السماء (الكواكب و المجرات) و هو إذا أراد أن يجمعنا معهم أي يلاقينا معهم لفعل ذلك لأنه قادر على كل شيئ. و حسب رأيي من الآية أنه توجد مخلوقات و ليست من الإنس أو الجن و هي عبارة عن دواب (حيوانات) مثل البراق و أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أتيت بالبراق وهو دابة أبيض طويل فوق الحمار ودون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه، و من هنا نستنتج أنه توجد حيوانات تعيش في كواكب أخرى أو أنها تهيش في الجنة. و الله أعلم نسأل الله أن يدخلنا الجنة و نرى وجه الله الكريم و أنبيائه و نركب البراق نحن أيضا كم ستشتد الفرحة آنذاك ستكون حياة أخرى خالدة، لكن كل هذا بمقابل و هو الصلاة و ما اتينا من إيمان.

اترك رداً على ذكرى إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *